يحمل فن الجرافيتي المعروف بأنه الرسم أو الكتابة على الجدران، الكثير من المشاعر لمن يشاهده، حيث يعطيه الإحساس بالبهجة ويقتل الملل لديه أثناء التنقل من مكان لآخر، ما يحدث تحديدا عند مشاهدة تلك المجموعة من أغرب رسومات الجرافيتي وأكثرها إبداعا وابتكارا في نفس الوقت.
تحت التهديد
هكذا نصبح مطالبون بالحذر عند الذهاب لتلك الأماكن بما تحمل من شخصيات غاية في الخطورة على ما يبدو.
حمام مسلٍ
فيما يصبح الذهب إلى المرحاض أكثر تسلية مع ملاحظة هذا الرجل الهارب بدراجته من مياه الصنبور.
ترحيب مثالي
عندما تدق الطبول في وقت وصولك للمكان، فاعلم أنك شخص مميز حقا بشهادة رسومات الجرافيتي من هذه النوعية.
حاجز ممتع
تحويل الحاجز الحامي من السقوط من أعلى السلالم إلى وسيلة ترفيه عبر رسومات الجرافيتي هو خيار صائب تماما.
تسلق الحوائط
في تلك الحالة، صار المكان أكثر روعة، مع وجود تلك المتسلقة الجريئة.
اللعبة الأفضل
هنا تبدلت كل المفاهيم عبر إبداع صاحب تلك الرسمة، حيث أضاف للمكان شخصيات شبيهة بما رآه الجميع عبر لعبة GTA الشهيرة.
وحش سائر
عندما يتحول المكان الهادئ فجأة إلى مصدر رعب للمارة، ولكن بشكل يبدو جاذبا للانتباه وليس منفرا.
وحش آخر
كذلك تبدو تلك النوعية من رسومات الجرافيتي مناسبة لإيقاع الأصحاب في المقالب فحسب.
مطاردة خطيرة
وكأنها واحدة من المطاردات شديدة الخطورة التي نشاهدها في الأفلام السينمائية، لكنها تظهر هنا فقط عبر رسومات الجرافيتي على الحوائط.
مقبس الطبيعة
وجود مقبس على شجرة يبدو ملائما تماما للبعض في ظل احتياجهم للهواتف حتى وسط الخضرة، لكنه يكشف أيضا عن كم التغيرات التي حدثت بالبيئة لتأتي التكنولوجيا على حساب الطبيعة أحيانا للأسف.
حق الفنان
لا توجد أزمة في الكشف عن إحدى رسومات الجرافيتي التي تفصح عن ملامح فنان وراء بعض من تلك الأعمال الإبداعية.
المدمر
إبداع حقيقي يتجسد عبر رسمة الإنسان الآلي الضخم والتي تتضمن كذلك انعكاسه المثير على المياه.
إنقاذ العالم
ليس إنقاذا عاديا لكرة قدم على وشك اجتياز خط المرمى، بل هو إنقاذ للكرة الأرضية بأكملها من الخطر.