روث الحمام
تم استخدامها منذ آلاف السنين وبالتحديد كان أول من عرف هذه الطريقة وقام يتجربتها هو «هيبوقراط»، أبو الطب كما يطلقون عليه، والذي يسمى قسم الأطباء باسمه حتى يومنا هذا، حيث نصح هذا الطبيب التاريخي بوصفة عرفت باسمه مكونة من روث الحمام وكذلك الشمندر والأفيون والفجل والتوابل، وقد ساعدت أيضا هذه الوصفة في علاج الصلع للكثيرين خلال فترة استخدامها، إلا أنه بتغير المفاهيم وعدم القدرة على الحصول على الأفيون وعدم تقبل فكرة وضع روث الحمام على فروة الرأس اندثرت تلك الطريقة.
صفحة 3 من 7