الأقل توترا
بينما أشرنا من قبل إلى نوع من البشر أكثر التزاما بالوقت ولكنه أكثر غضبا وتوترا، فإننا نكتشف أن النوع الثاني الهادئ الذي لا يهتم كثيرا بالحضور في المواعيد، يعد أقل توترا وقلقا من غيره، لذلك فهو قادر على التعامل مع المواقف الصعبة بذكاء، ما يسهل عليه مهام حياته الخاصة والعملية أيضا.
صفحة 4 من 5