بينما يمكن لصور المدن التقليدية أن تصبح مثالية إن تمتع المصور بقدر من الإبداع، فإن الوضع يصبح أكثر روعة عندما ينجح الفنان في إضافة بعد آخر لها عبر خدع تبدو حقيقية تماما، مثلما فعل الفنان الروسي فاديم سولوفيف، والذي حول الأماكن المنعزلة في بلاده إلى مناطق تحتلها حيوانات عملاقة بواسطة الفوتوشوب كما نرى.
مرح الطيور
ما أغرب أن تدخل إلى إحدى الحدائق للجلوس على أرجوحة أطفال، لتجد أنها تحت سيطرة طائر عملاق.
بين البيوت
ربما يبدو هذا المجمع السكني الدائري هو المكان الأمثل للحصول على الدفء، بالنسبة لبعض الحيوانات، من وجهة نظر المبدع الروسي.
هجوم مباغت
وكأنه مشهد من فيلم كينج كونج، نرى هذا الراكون العملاق وهو على وشك الفتك بطائرة صغيرة تحلق فوق المياه.
وحش مختبئ
بينما تهطل الأمطار بغزارة فإن بعض المخلوقات البحرية قد تبدو حرة تماما، ومن بينها هذا الأخطبوط الذي نرى جزءا بسيطا منه عبر بوابة الحافلة.
تطفل الطيور
من الوارد أن يصبح تطفل الطيور مرعبا بشدة بعدما كان طريفا، هذا إن كانت قريبة من حجم المباني السكنية العملاقة في المدينة.
طيور أخرى
الأمر نفسه ينطبق على هذا المشهد الذي يجمع بعض من الطيور العملاقة التي تحتل المنازل والمباني الضخمة.
ثعبان المباني
ربما يتطور الأمر إلى حد أكثر رعبا، مع الوقوع تحت سيطرة ثعابين عملاقة وليست حيوانات عادية.
حرباء متخفية
لا نعلم إن كان التحرك مع حيوانات عملاقة مثل هذه الحرباء بواسطة حبل مقود يعد آمنا أم لا، لكنه لا يبدو مفزعا وفقا لصاحب الصورة.
حشرات مقاتلة
ربما هو أسوأ كوابيس الأشخاص الذين يعانون من الخوف من الحشرات، أن تتحول أحجامها بهذا الشكل المخيف.
منتصف الجسر
من المؤكد أن الجسر يجب أن يفتح في هذه الحالة إلى الحيوانات والطيور شأنها شأن السفن.
إفطار مثالي
هل يمكن أن يؤدي تحول الثعابين إلى هذا الحجم العملاق إلى قيام البشر بمعاملتها مثل الحيوانات الأليفة؟ ربما يبدو هذا مستبعدا.
نحل عملاق
ربما يعد هذا النحل العملاق مناسبا لتلك الزهور العملاقة أيضا.
مراقب المباراة
نهاية صور حيوانات عملاقة مع مراقب المباراة مختلف المظهر عن المعتاد، كونه متمثلا في طائر شديد الضخامة يغطي ملعب كريستوفسكي في روسيا.