الرياضات العادية
يختلف الأمر قليلا بالنسبة للرياضات الجماعية العادية، التي تحتاج من المرء القيام بمجهودات كبيرة، تعيد إليه النشاط الغائب في المعتاد، ولكنها تتعارض مع قلة اللياقة البدنية، بسبب تراجع نسب الجليكوجين في الجسم خلال نهار شهر رمضان، لذا يصبح من المؤكد ضرورة تأجيل إتمام تلك النوعية من الرياضات، لما بعد الإفطار بعدد من الساعات، حتى يحصد الجسم منافعها الصحية المختلفة، من دون أن يتأثر بها سلبا.
صفحة 4 من 4