في وقت يذهب المشجع لتحفيز فريقه فحسب على الفوز، بدا هذا الشاب وكأنه لا يملك روح الفريق بقدر إعجابه بنفسه.
تسجيل الدخول للحساب
تذكرني
يرجى إدخال اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني لإعادة تهيئة كلمة المرور.
جميع الحقوق محفوظة لموقع قل ودل © 2022.