بصرف النظر عن مدى المأساة التي تعيشها صاحبة الصورة، فإنها تعلق عليها بشكل ساخر قائلة إنها تشعر بأنها تستمع إلى صوت المشهد من كثرة ازدحامه.
تسجيل الدخول للحساب
تذكرني
يرجى إدخال اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني لإعادة تهيئة كلمة المرور.
جميع الحقوق محفوظة لموقع قل ودل © 2022.