بينما طلب صاحب الصورة شراء بعض الإسفنجيات المصنوعة من مواد تمت إعادة تدويرها، فإنه فوجئ بأنها وصلت إليه في النهاية وهي معبأة ومغلفة داخل البلاستيك الذي يعتبر العدو الأول لقضية إعادة تدوير المخلفات برمتها.
تسجيل الدخول للحساب
تذكرني
يرجى إدخال اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني لإعادة تهيئة كلمة المرور.
جميع الحقوق محفوظة لموقع قل ودل © 2022.