التقدم في العمل
يرى العلماء أن العمل في المكاتب المغلقة والجلوس أمام شاشات الحاسوب لعدد من الساعات اليومية، يرفع من مستويات ثاني أكسيد الكربون بالجسم، ليقلل من العطاء في العمل، ويتسبب في المعاناة من صداع الرأس ومشكلات التنفس، الأمر الذي ينقلب رأسا على عقب وبصورة إيجابية، مع اعتياد النوم في الهواء الطلق، نظرا لدوره في منح الجسم والعقل الراحة اللازمة كي يتقدم ويتطور المرء في العمل.
صفحة 6 من 6