بعد 24 ساعة
تحدث مفارقة غريبة، حيث يفاجأ الإنسان حينها بنشاط مفرط، بل ويشعر بأنه أصبح أكثر إنتاجية من ذي قبل، وأن العالم من حوله أصبح أفضل كثيرا، وهو الأمر الذي يعود إلى قيام المخ بإفراز مادة الدوبامين الكيميائية، المساعدة على زيادة مشاعر السعادة، من أجل تعويض افتقاده لراحة النوم، وما يعد إنذارا أخيرا بضرورة اللجوء للنوم، حتى لا تنقلب الأوضاع رأسا على عقب.
صفحة 3 من 6