ربما حلم الأطفال جميعا ولو لمرة، بأنهم يعيشون جنبا إلى جنب مع تلك الشخصيات الكرتونية المفضلة لديهم، إلا أن صامويل إم بي لم يكتف بالحلم فحسب، وهو المعلم الشاب الذي يسعى لإرضاء طلابه الصغار وإثارة حماستهم، بل أبدع بواسطة الفوتوشوب حتى صار يعيش وسط تلك الشخصيات.
رحلة بين الأمطار
يبدو صامويل متحيرا قليلا وهو يستقبل ضيوفه ومن بينهم الأسد الملك والطفلة أليس من بلاد العجائب، حيث تتضح إصابتهم بالبلل من واقع هطول الأمطار خارج المنزل.
رعب مع الأصدقاء
هكذا تبدو متعة مشاهدة أفلام الرعب واضحة المعالم حينما تكون وسط أصدقاء أكثر براءة من غيرهم.
وجبة كرتونية
عندما تتحول وجبة الغذاء إلى جلسة أكثر متعة في وجود أفضل أصدقاء الأطفال.
اليوم والغد
بينما يبدو صامويل مستمتعا بتربية تلك الشخصيات الكرتونية أو الحيوانات الكرتونية الصغيرة في الصورة الأولى، فإن الأمر صار مربكا قليلا بعد مرور سنوات.
الهروب من الأشرار
يسعى صامويل في تلك اللقطة للهرب من كرولا الشريرة، التي دائما ما تطارد 101 كلب منقط.
عائلة سعيدة
بشكل أو بآخر، تبدو وكأنها لقطة عائلية لأسرة سعيدة، بالرغم من غرابة أطوار بعض من أفرادها.
طرب أصيل
لا يبدو من السهل تحمل صوت الغناء وباستخدام مكبر الصوت، لا من جانب صامويل ولا من جانب أصدقائه.
تحضير الطعام
تحيط الشكوك صامويل، هل ينتهي الطعام في موعده أم يبقى مطالبا بالانتظار لساعات طويلة أخرى؟
تصفيف النجوم
ربما هي جلسة تصفيف الشعر الأكثر تعقيدا، حيث يخضع لها تلك المرة كل من الجميلة والوحش.
الطفولة والشباب
مشهد ملهم يجمع بين صورة الطفل مع أروع الشخصيات الكرتونية في نفس العمر، وبين صورة صامويل مع نفس الشخصيات في مرحلة الشباب.
رحلة صعبة
يبدو التحكم في الكلاب معقدا قليلا وفقا لصامويل، وخاصة إن كانت تلك النوعية من الكلاب الكرتونية.
مهام منزلية
إن كانت مهام التنظيف المنزلية مزعجة لنا في العادة، فإنها تتحول إلى تجربة ممتعة إن تلقينا الدعم والمساعدة من جانب سنو وايت وبعض من أصدقائها.
احتفال
فيما يبدو من الرائع في نهاية اليوم أن يحتفل مبدع الشخصيات الكرتونية في ثوبها الجديد، مع سنو وايت والأقزام السبعة بالرقص والغناء.