سين سوارنر
لم يسمح سوارنر لمرضه أن يقف حائلا بينه وبين أحلامه، فبالرغم من إصابته باثنين من السرطانات الخبيثة القاتلة، وإخباره بأنه لن يعيش أكثر من أسبوعين؛ إلا أنه لم يتراجع عن ذهابه لتسلق «إيفرست» أعلى قمم الجبال في العالم، كما قام أيضا بتأليف العديد من الكتب وأنشأ مؤسسة لأبحاث السرطان.
صفحة 6 من 6