فوجئت الأم بنجلها يتجه مسرعا للشارع، حيث كانت على وشك الصراخ فيه، قبل أن تجده يذهب ليحمل المظلة للجار المسن كي يحميه من الأمطار القوية، بعد أن رآه متعثرا في الطريق من الشرفة.
تسجيل الدخول للحساب
تذكرني
يرجى إدخال اسم المستخدم أو البريد الإلكتروني لإعادة تهيئة كلمة المرور.
جميع الحقوق محفوظة لموقع قل ودل © 2022.