كيف تساعد جسمك؟
ليس بمقدورنا دائما السيطرة على مسببات التوتر، فأحيانا تكون عوامل خارجية لا نملك التحكم فيها، إلا أننا قادرون على التحكم في أجسادنا وراحتها، عبر الاعتماد على أنشطة تريح الذهن، مثل التأمل والاسترخاء بأماكن هادئة، وحضور جلسات تدليك، وبالطبع ممارسة الرياضة التي تساعد على إفراز هرمون الإندورفين، المعروف باسم هرمون السعادة، كي يختفي التوتر سريعا، وتذهب معه الآلام بلا رجعة.
صفحة 11 من 11