عدم الاستسلام للإحباطات
لا تحدث السعادة الزوجية من تلقاء نفسها، لا بد من العمل والمثابرة وبذل الجهد للوصول إليها، لذا لا ينبغي أن تشعر الزوجة بأنها تبذل الكثير من الجهود دون أن تصل للنتائج المرجوة، فيصيبها الإحباط وتمتنع عن تقديم المزيد، هنا يأتي دور الذكريات السعيدة التي عاشتها في زواجها، وتذكر محاسن الزواج والأمور التي كانت تسعدها في زوجها، ستعطيها تلك الذكريات دافعا إيجابيا للاستمرار في بذل الجهد من أجل إحلال السعادة بالمنزل، ولن تنتظر طويلا قبل أن تعود السعادة الزوجية إلى علاقتها فور اتباعها تلك النصائح.
صفحة 3 من 8