ينظر الكثيرون للتعليم وكأنه السبيل الأوحد للنجاح وتحقيق الثراء، وهو ما يبدو أنه منظور غير دقيق، ولا يتماشى مع الجميع. والدليل هو وجود تلك المجموعة من رجال الأعمال الأثرياء، الذين حققوا النجاح المادي والمعنوي، دون أن يصلوا لمراحل متقدمة جدا في دراستهم.
إينجفار كامبراد
من يصدق أن الشركة العالمية للأثاثات «إيكيا» قد تم إنشاؤها من قبل شاب صغير لم يتجاوز الـ17 من عمره؟ بل من يتخيل أن المؤسس إينجفار كامبراد كان يعاني من مرض عسر القراءة «الدسلكسيا»؟ ما جعل هذا الشاب الذي أصبح بليونيرا فيما بعد، لا يكمل تعليمه من الأساس.
صفحة 1 من 8