حمل موقع «Global Fire Power» المتخصص في تصنيف القوى العسكرية مفاجأة سارة لمصر التي اقتحمت قائمتها لأقوى جيوش العالم.
وأشار الموقع إلى أن الترتيب النهائي للقوة النارية العالمية اعتمد على أكثر من 50 عاملا لتحديد درجة ما يسمى بالـ«Power Index» لكل دولة، ذاكرا أن «صيغة الترتيب تسمح للدول الأصغر حجما، إن كانت أكثر تقدما من الناحية التكنولوجية، بالتنافس مع الدول الأكبر مساحة والأقل تطورا».
بعض البنود التي تم مراعاتها فيما يتعلق بالترتيب النهائي
- الترتيب لا يعتمد على العدد الإجمالي للأسلحة المتاحة لأي بلد ولكن يركز بدلا من ذلك على تنوع السلاح ضمن مجاميع الأعداد التي توفر توازنا أفضل (أي أن امتلاك 100 كاسحة ألغام لا يساوي القيمة الاستراتيجية والتكتيكية لـ 10 حاملات طائرات).
- الترسانات النووية لا تؤخذ بعين الاعتبار ولكن القوى المعترف بها نوويا أو يشتبه بأنها نووية تتلقى نقاطا إضافية.
- العوامل الجغرافية، المرونة اللوجستية، الموارد الطبيعية والصناعة المحلية تؤثر على الترتيب النهائي.
- القوى العاملة المتاحة لها اعتبار رئيسي (الدول ذات الكثافة السكانية الكبيرة تميل إلى ترتيب أعلى.
- لا يتم محاسبة الدول غير الساحلية على عدم امتلاكها أسلحة بحرية.
- حلفاء الناتو يحصلون على نقاط إضافية بسيطة بسبب التقاسم النظري للموارد.
- القيادة السياسية/ العسكرية الحالية لا تؤخذ بعين الاعتبار.
وإليكم ترتيب الدول العشر الأولى، من العاشر إلى الأول:
صفحة 1 من 11