وسام سعيد يكتب: فلاش «الصفتي».. ضحكة التسعينيات
ما زالت رائحة ورقها تحجز مكانًا في ذاكرتنا الأنفية، لا سيما حين ترتبط بالصباح وصيحات بائع الجرائد وغزل البنات، ثم ...
ما زالت رائحة ورقها تحجز مكانًا في ذاكرتنا الأنفية، لا سيما حين ترتبط بالصباح وصيحات بائع الجرائد وغزل البنات، ثم ...
هل للأزمنة رائحة؟! ماذا عن التسعينيات وأواخر الثمانينيات؟! رائحة شبابنا الجميل وذكريات جيلنا المغبون.. لعل الأمر لا يحتاج إلى مجهود ...
أجمل ما يمكن أن تقرأ من عبارات مطلع كل شهر.. تلك الرسالة الإلكترونية التي تقرؤها على شاشة ماكينة الـ "AMT" ...
الزمن في دنيا السينمائيين شديد النسبية.. والعمر لديهم لا يقاس بسنوات الخبرة وعدد الأعمال الفنية بقدر ما يقاس بقوة المشاركة ...
أين تجد اللذة؟!.. في مشاهدة فيلم سينما شيق.. أم أكلة ساخنة لذيذة محكمة التسبيك؟! أيهما يداعب هرمون السعادة بداخلك ويرفع ...